تلك المويجات الرقيقة تقترب تبغي تلامسني
لكنها قبل التلاقي تنحسر وما تلاقيني
وما سبيلي الا صخور أجعلها من موجي تدنيني
صخر يبادلني العداء يجرح أقدامي ويدميني
أمد يدي كلما أنوي أخذ موجي بين أحضاني
لكن شمسي في الافق عن حلمي تثنيني
تنصحني شمسي كل يوم تقول أني
ان لمست الموج لن يبقي جميلا كي يناجيني
تظن أني ان لم ألامسها , يوما سأنساها وتنساني
قد جئت حين جئت لهذي الصخورتنسيني
بصلفها قسوة حبة رمال كانت في الاحزان ترميني
لكنني قابلت موجا حديثه عن دنياي يغنيني
فتركت كل الشاطئ الذي دوما يناديني
وتركت باقي موجات البحار كيلا تعطلني
لكنها قبل التلاقي تنحسر وما تلاقيني
وما سبيلي الا صخور أجعلها من موجي تدنيني
صخر يبادلني العداء يجرح أقدامي ويدميني
أمد يدي كلما أنوي أخذ موجي بين أحضاني
لكن شمسي في الافق عن حلمي تثنيني
تنصحني شمسي كل يوم تقول أني
ان لمست الموج لن يبقي جميلا كي يناجيني
تظن أني ان لم ألامسها , يوما سأنساها وتنساني
قد جئت حين جئت لهذي الصخورتنسيني
بصلفها قسوة حبة رمال كانت في الاحزان ترميني
لكنني قابلت موجا حديثه عن دنياي يغنيني
فتركت كل الشاطئ الذي دوما يناديني
وتركت باقي موجات البحار كيلا تعطلني
No comments:
Post a Comment